الذكرى السابعة للثورة بنكهة بنفسجية نهضاوية بوليسية في شارع الحبيب بورقيبة
الذكرى السابعة للثورة بنكهة بنفسجية نهضاوية بوليسية في شارع الحبيب بورقيبة
تتغير التسميات وتبقى المماراسة وتتوارث الرادأة بتغير طفيف في الألوان ويصبح البنفسج أزرق و جانفي بطعم نوفمبر
من الذخلة ، البوليس شاف المصورة وهو تفجع : قناة وإلا خاص ؟؟ لا خاص ... مدلي الرخصة بالتصوير...وحل او اربط ...و و و و حاصيلوا نفس اللغة متع بوليس بن علي
المشكل هوما مازالوا ما فهموش إلي التليفونات يصورو ويسجلو ويبثوا عل المباشر وإلي كيفي مثقل روحو بمصورة توزن كيلو وماهوش تابع لقناة كما يسميوها هوما راهو كيفو التصور والتوثيق وراني مانيش داخل الغزرنة أما داخل الشارع الحبيب بورقيبة إلي هو قبلة البلاد وشارع سياحي وصارت فيه ثورة بش الشعب إيقلع حرية التعبير...إلي كل يوم قاعدين نفقدوا فيها بالطرف بالطرف ...
المهم ...أنا ذخلت للشارع نلقا روحي في غزرنة ...حاصلوا البوليسية بكل التشكيلات والألوان واللبسات ...ما نبالغش كي نقول البوليسية أكثر من المواطنين وما بن مواطن ومواطن بوليس سيفيل ...حاصيلوا بالامن والامان يحيا هنا الانسان ...
مع العلم إلي أنا نتفهم الجانب الأمني في ضرف إلي فما فيها تهديدات ارهابية و نتفهم غلق بعض الشوارع وتفتيش الداخلين لضمان عدم اندساس بعض العناصر للشغب كيما يصير في كل أنحاء العالم أما في نفس الوقت تلقى حزب باعلام داعشية يحوس ويعمل في التصاريح الصحافية ومدخل ركح وسنو وهو مخالف للقانون تولي الامور ما تركبش على بعضها
المهم الشارع مقسم كانتونات كانتونات وكل مجموعة تغني على جناحها ، النهضة كان عندها نصيب الأسد ما بين المسرح وإبن خلدون ،ركح كبير وغناء وشاشة تبث في انجازات السابع وسط هتافات للنهضة وباعلام وكشكولات النهضة ...وكلما صارت إلى جانبهم مسيرة إلا وتتعالى التلاسن والسب والاتهامات بينهما
في الجانب الأخر أمام الداخيلة عرض ماجورات بدون إنقطاع على نفس النغم ولساعات الذي اعتدنا به كل سابع
حاصلوا إلي غابوا نهارت 14 جانفي يعملوا في التدارك
ومن الجهة الاخرى كان فما حضور لجماعة حملة مانيش مسامح وفاش تستناو وجماعة الكاباس وبعض وجوه 14 جانفي
ما كانش فما حضور كبير للعلم كيما العادة غير علم كبير جابوه الكشافة يعطيهم الصحة
شميسة باهية ...ديركت وشوية تصاور وخليت بورقيبة وإبن خلدون ينبروا على حالة البلاد وروحت